مدرسه الحاج مازن القلا



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مدرسه الحاج مازن القلا

مدرسه الحاج مازن القلا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسه الحاج مازن القلا

مرحبا بكم في منتدى مدرسة الحاج مازن القلا وكل العام وانتم بخير بمناسبة العام الميلادي الجديد
معايير الجودة C5c3bc2104
فى اطار دور المشاركة المجتمعية ترجو ادارة المدرسة أن تتواصلو معنا بتقديم مقتراحاتكم للنهوض بالعملية التعليمية بالمدرسة
تشكر ادارة المدرسة الاستاذ / عادل المرسى (ادرة دكرنس التعليمية ) على مساعدة فى انشاء هذا المنتدى
للتواصل مع المدرسة يمكنك الاتصال بتليفون المدرسة ( 0507497985 ) -مديرة المدرسة أ / بهجت السيد مقبل ت ( 0507496356 ) -الاستاذ / سعد خفاجى مسئول العلاقات العامة ت (0507492273 ) - الاستاذ / صادق عاطف صادق القلا ت ( 0507500535 -0104842581 ) - البريد الالكترونى maznankalla@yahoo.com كما يمكنكم ارسال شكوكم على لبريد الالكترونى m6565s
تنعى اسرة المدرسة اسرة الاستاذ سعد خفاجى احمد للفقيد الرحمة وللاسرة خلص العزاء
تعلن المدرسة عن تلقى طلبات الصف اللاول واخر معياد للتقديم 3/6/2010 م

    معايير الجودة

    wanted
    wanted
    Admin


    عدد المساهمات : 165
    تاريخ التسجيل : 21/02/2009

    معايير الجودة Empty معايير الجودة

    مُساهمة من طرف wanted الأحد يونيو 14, 2009 8:56 am

    التعليم ومعايير الجودة والاعتماد

    بقلم:أحمد أبو بكر جاد الحق

    يبدأ التعليم منذ الصغر، وعندها يمكن للطفل أن يتعلم الكثير من المهارات، فالهدف من التعليم في فترة الصغر هو ربط التعليم بالواقع الذي يعيشه الطفل، حتى عندما يكبر فإنه يستفيد من هذا التعليم في حل المشكلات التي يواجهها أثناء حياته، وبالتالي فإن التعليم يرتكز على مرتكزات عديدة، منها: المعلم والمنهج الدراسي، والمقرر الدراسي، والوسيلة التي يقدَّم بها هذا التعليم.

    ولكننا في هذا المقال سوف نبدي بعض الآراء التي نعتقد أنها ستفيد العملية التعليمية، فالتعليم في مصر ينقسم إلى أنواع : تعليم ديني، وتعليم مدني (عام ـ خاص)، وتعليم فنيّ.

    فالتعليم الديني ترعاه المؤسسة الدينية الإسلامية المتمثلة في الأزهر الشريف،بإعطاء الطالب المقررات الدينية، وكذلك المؤسسات الدينية المسيحية ترعي الدراسات اللاهوتية، وكل هذه المؤسسات تمثل التعليم الديني الذي يكفله قانون حقوق الإنسان العالمي الذي يشير إلى أن من حق كل طائفة أو جماعة دينية أن تنشئ مدارس ومؤسسات دينية تهدف إلى تعليم النشء تعاليم ديانتها.

    أما التعليم المدني وهو الأهم في مقالنا، فهو ينقسم التقسيم السابق الذي أوضحنا معالمه، فالتعليم المدني العام تشرف عليه الهيئات الحكومية من وزارة التربية والتعليم والمحليات... إلى آخره من مؤسسات ليس هنا مجال لحصرها، والتعليم المدني الخاص الذي يحتاج إلى إعادة تقنين وهيكلة جديدة، والتعليم الفني الذي يسقط في هاوية سحيقة، حيث يتم الإنفاق عليه بشكلٍ مبالغٍ فيه، وليس له مردودٌ فعليٌّ داخل المجتمع المصري.

    وتبدأ هنا كارثة جديدة، فالتعليم الفني ينفق عليه من ميزانية التعليم ووزارة التربية والتعليم أموالاً طائلة، ولنا وجهة نظر في التعليم، فلا يشترط أن تلتزم الدولة بتقديم كافة أنواع التعليم السابق، فمن الممكن للدولة أن تلتزم بنوعٍ واحدٍ من التعليم وهو التعليم المدنيّ العام حتى المرحلة الثانوية،أما التعليم الفنيّ فيمكن للدولة أن تَنْفُضَ يديها من أعبائه، وذلك كما يلي:

    المرحلة الأولى: تلتزم الدولة بتوفير القدر المناسب من التعليم الابتدائيّ للتلاميذ حتى الصف الثاني عشر، وهي مرحلة (التعليم الأساسي) المعروفة في مصر، وهذه المرحلة هي من الأهمية للطفل في إعداده للحياة بأدنى قدرٍ من التعليم الذي من خلاله يستطيع أن يواجه الحياة بشكلٍ مقبولٍ، وفي هذه الأثناء تلزم الدولة المصانع بإعداد مدارس خاصة بكلِّ مصنع، وتهيئته لقبول الطلاب الذين ينتهون مرحلة التعليم الأساسي، ولم يحصلوا على ما يؤهلهم من مستوى لدخول التعليم الثانوي العامّ.

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 12:45 pm